الجمعة، 23 أبريل 2010

قصة خطمة جبليت الجزء الثالث

قصة خطمة جبليت - الجزء الثالث


قنصه جبليت
يذهب ابناء القنيص كل الى الموقع الذي اختاره بنفسه لكي ينام فيه وكل اهل القنيص يختارون مواقع بين صخرتين كبيرتين يندسون بينها او غار او خلف حصاة عظيمه يتسنحون فيها من البرد وفي المجحاف او شعب الغدير مواقع عديده تتسع لاي عدد كان من القناصه الا ان الاختيار يكون لافضل المواتضع من وجهة نظر كل فرد ويتم اختيار المواقع من الجهتين من الجبل ولا ينامون في منتصف الشحره وعلى البطحاء بتاتا بحسب ما اعرف واظن نفسي قد هدمت هذا الامر وتفردت اذا لم يسبقني اليه احد فقد نمت في احدى القنصات في منتصف الشحره وذلك بسبب اننا رشنا نار كبيره فزادت ولما انطفت قرب موعد النوم دفنت النار بالبطحاء ونمت فوق البطحاء التي اصبحت دافئه اضافة الى التحاف السلامود وتضع تحتك السباعيه او الشال ان الموقع المختار للتجمع يشبه الهلال او القوس يتحه من الشرق الى الغرب وينحني نحو الجنوب الشرقي والجنوب الغربي ليكمل التقوس الموجود فيه وفي هذا مكمن اضافي يقى القانصون هبات الهواء البارده في ليالي الشتاء حيث تتم القنصات فاغلب الهواء في حضرموت يقولون انها من نجد أي الهواء النجدي او البحري والنجد كنايه عن الشمال ويقول اهل الباديه اذا سالته من اين قدمت يقول لك من النيد يقصد النجد وتعني الشمال قال المحضار في قصيده له ( ياحامل الاثقال خففها شوي = ذا حمل ما ينشال عاد النجد قدامك حصر وجبال يا مصعب مناله- وقال الشاعر ابن الدمينه في قصيدة جميله
لاَ هَل مِن البَينِ المُفَرقِ مِن بُد
وَهَل لِلَيَالٍ قَد تَسَلَّفنَ مِن رَد
نَوَى أُم عَمرٍو حَيثُ تَغتَرِبُ النوى
بها ثُم يَخلو الكاشِحُونَ بها بَعدِي
وظني بها وَالله أَن لَن تضيرني
وُشَاةٌ لَدَيها لاَ يَضِيرُونَهَا عندي
وَقَد زَعَمُوا أَن المُحِب إِذَا دَنَا
يَمَلُّ وإََن النأي يَشفِي مِنَ الوَجدِ
بِكُل تَدَاوَينَا فَلَم يُشفَ مَا بنَا
عَلَى أَن قُربَ الدارِ خَيرٌ مِنَ البُعدِ
هواي بهذَا الغَور غَور تهَامَة
وَلَيسَ بهَذا الحَي مِن مُستوَى نَجدِ
فَوَ الله رَب الَبيت لاَ تجدينني
تَطَلّبتُ قَطعَ الحَبلٍ مِنكُم عَلَى عَمدِ
وَلا أَشتَرِى أَمراً يَكُونُ قَطِيعَةً
لِماَ بَينَنَا حَتى أغيّب في اللحدِ
فَمِن حُبهَا أحببت مَن لاَ يحبني
وَصَانَعتُ مَن قَد كنتُ أُبعِدُهُ جهدي
أَلا رُبما أَهدَى ليَ الشوقَ وَالجَوَى
عَلى النأي مِنهَا ذُكرةٌ قَلمَا تجدي
ألا ياصبا نجد متى هجت من نجد
لقد زادني مسراك وجدا على وجد
رعى الله من نجد أناس أحبهم
فلو نقضوا عهدي حفظت لهم ودي
إذاهتفت ورقاء في رونق الضحى
على غصن بان او غصون من الرند
بكيت كما يبكي الوليد ولم أكن
جليدا وأبديت الذي لم أكن أبدي
إذا وعدت زاد الهوى بانتظارها
وإن بخلت بالوعد مت على الوعد
وقد زعموا ان المحب إذا دنا
يمل وأن البعد يشفي من الوجد
بكل تداوينا فلم يشف مابنا
ألا أن قرب الدار خير من البعد
ألا أن قرب الدار ليس بنافع ٍ
إذا كنت من تهواه ليس بذي ود
= ايضا الهواء البارد في وقت الصيف ياتي من البحر أي الجنوب ان الشعور بالدفي يتوفر فقط للذين عندما وصلو للشعب تفرغو في جماعات واحده للبحث عن موقع مناسب يناسب العدد الموجود في العزبه واخرى لحقن الماء في القرب الخاليه ونقلها لموقع المبيات من الثبره للشرب والطبخ والغسل والوضوء وللشاي واخرى لجمع الحطب والاخشاب فكلما زادت الغله من الاخشاب زادت النار التي ترشن وتستمر طول الليل شاعله تدب الدفئ في اجسام القريبين منها اذا الامر يعتمد في راحتهم واستمتاعهم بالنوم على مجهوداتهم عند الوصول وبالتاكيد فان الرحله الى القنيص رحلة مشاركه فلا فد لاي فرد يشارك بها ان يكون في حاله العطاء والعمل لا ينظر ايش قام به غيره بل يقوم بما يستطيعه وفيها ايثار للغير على النفس وفيها شهامه ومروئه ورجوله ولعل مثل هذه الصفات تجد منا وقتا لذكرها ينام القنيص بكامله من الساعه 11 مساء الى الساعه 2 صباحا حيث يدوي صوت مساعد الابو وقد نسيت مسماه واذكراخر فرد لقنصه حضرتها في جبليت المغفور له المرحوم سعّيد الرميدي المشهور بالطيور تسمع صوته مسراح ياقنيص وهو الصوت الاول للمسراح حيث يتنادى ابناء القنيص وهم اصحاب الشنن أي مهيجين الصيد وهم من جنبة النخر وجنبه ال البلاد وبحسب ما تم الاتفاق عليه في المساء بتحديد المواقع لكل فرد في المجموعتين ولان المسراح من الساعه الثانيه قبل الفجر فلا بد من العبايه بحمل اولا حذاء ثم عصى او لواه قال الشاعر عبيد بن محمد في بيت شعر يوكد اهمية العصاء والحذاء على وزن مغناة قدر الله يانفس اصبري = ما تجي قط بقعه بالخير = لو نصحتي وطابت نيتي = مالش الا المقدر لي يكون قال عبيد بن محمد يخاطب علي واظنه على سلمان ورحم الله الجميع ( بطلوا في القناصه ياعلي = وقتها قد عبر زامه عبر* خير لك بع عصاتك والحذي= في خطمكم عرب بايقنصون = ان العصى من اهم الادوات وقد كانت العصى مرافقه لكل شخص في الماضي القريب والسحيق [
COLOR="Blue"]قال الله تعلى ( فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِي يَا مُوسَى{11} إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى{12} وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى{13} إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي{14} إِنَّ السَّاعَةَ ءاَتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى{15} فَلاَ يَصُدَّنَّكَ عَنْهَا مَنْ لاَ يُؤْمِنُ بِهَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَتَرْدَى{16} وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى{17} قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى{18} قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَى{19} فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى{20} قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى{21}


ان تخطيط شحرة المبيات بشكل تقريبي كما يلي في الصور رقم 3


أ‌- موقع الثبره حيث مكان تجمع المياة والتزود به
ب‌- موقع جلوس ونوم الحماله او الذين يحملون الشبك البادر فلا يجوز ان يحتل هذا الموقع غيرهم
ج - موقع تجمع القنيص والابو وموقع السمر ويتوزع ابناء القنيص على الجهتين وحيثما وجدوا سنح من حصاة او غار للنوم فيه وبحسب الاسبقيه عدى موقع الابو لا يجوز لا حد ان يحتله مثله مثل من يحملون الشبك ابلدر
د- اخر موقع تصل اليه السيارات في المسيله وفي كثير من الاحيان يكون هذا موقع جلوس ونوم منصب عينات عندما كان يحضر وهو المنصب حسن بن احمد بن الشيخ ابو بكر
الخطوط اصفر وازرق واحمر هو اتجاه ذهاب ابناء القنيص الى الخصمه سواء اهل الشنن او اهل الشباك والمرابي او اهل المسيله
والموقع حيث المبيات مرتفع بحدود طريق الضبي في الجبال العاديه كما يعهدها الانسان العادي والسير في هذا الاتجاه يخفظ من المده فالطريق سالكه وليس فيها صعوبه ويتم التدرج بالنزول بشكل هادئ وبسيط حتى يصل الفرد الى المسيله مقابل الخطمه واذا اراد شخص ان ينزل عبر الشحره ويلف الى ان يصل الى حيث نزل ابناء القنيص فقد يحتاج الى 10 او 15 دقيقه اضافيه
يسير اهل الشنن من جنبة النخر ومن جنبة البلاد جنبا الى جنب في السير والمده حتى ينفصلو من بعض تقدر من 10 الى 15 حيث ينفصل اهل البلاد الذين سنتابع مسيرهم في هذا الجزء
يبداء اول الركب في صعود الجبل الذي يسمى عكم الحمار نسبه الى راس الجبل ويتكون الركب من اصحاب الشنن الذين سوف يمشطون الحجر والذين سوف يمشطون الرقه والذين سوف يمشطون الحاجب والاشخاص الذين سوف يكمنون في مواضع محدده في المخالفات والمرابي والمواقع التي يوجد منافذ للصيد ان تسلكها وتخرج من الخطمه نحو الهروب والهدف من كل هذا ان يتم التضييق على الصيد وابقائه في الخطمه فاذا وصل الى موقع فيه منفذ يجد شخصا او اكثر يرفع له يده او يقف في وجهه او يكون معه سلاح فيطلق النار عليه وبهذا فان الصيد بالفطره يفضل الابتعاد عن الناس نحو الطرق التي لا يرى فيها احد وهو خبير فيها وقد مر منها عشرات المرات وترك فيها اثر منه اما باثر اظلافه او ببوله او ببعره ولهذا فانه يذهب بعيدا الى الخطمه ظانا انه يفلت من القناص وهو يذهب لكي تضيق الدائره عليه فيقع في المصيده
الصوره رقم 4 تبين خط السير


الخط الاحمر يمثل مسيرة قناصة جنبة النخر
الخط الازرق يمثل قناصة جنبة البلاد
يسير افراد القنيص معا حتى يقتربون من جبل عكم الحمار حيث ينفصلون ويبداء افراد جنبة البلاد في تسلق الجبل ويستمر افراد جنبة النخر في السير بالمسيله ولهم تحرك سوف نرصده في جانب اخر من القصه
أ= معرق جبل عكم الحمار وهو معرق صعب سوف اتحدث عنه لا حقا
ب= يمثل راس جبل عكم الحمار الذي سمي الجبل باسمه وربما يكون بسب شكله القريب من راس الحمار هناك جبال باسماء نخشوش الكلب مثلا وهي ايضا بحسب اعتقادي بسبب الشبه بينها وبين نخشوش الكلب
راس جبل عكم الحمار ولا يصله احد من القناصه فهو خارج عن الحسبه هو فقط للدلاله على الجبل
ج = موقع الحقيقه وهو مكان قرب الحجر حيث يرتاح القائد في هذا الموقع بانتظار تجمع الافراد الذين معه والذي يجب عليه ان يكون عافا بهم وبعددهم ويتم الجلوس فتره حتى يكتمل العدد ويتم اخذ قسط من الراحه وشرب رشفه من الماء ثم يتم التحرك للوصول الى المعرق وموقعه ليس ببعيد فيقوم الجميع بالتسلق للمعرق ويعين بعضهم بعضا في هذا الامر وبعد ان يصلون الى الرقه ينتظرون لحظات في سبيل ان يكتمل عددهم ثم يرتقون الحاجب القريب منهم الذي لا يبعد اكثر من 50 متر تقريبا وعندما يصلون الى الحاجب يتوقفون لحظات للتاكد من اعدادهم وان الجميع حاضرين عندها يتم السير الحثيث نحو الهدف ولهذا شرح اخر سوف نشرحه لكم
ما اود قوله في هذه المسيره ما يلي انه يجب على الشخص الجديد الذي لم يقنص سابقا ان يكون مسيره في اول الناس وان يرافق شخصا صبورا عارفا لكي يساعده وان يرتقي الجبل على اساس التعرج وليس على اساس الصعود الافقي فبهذه الطريقه سوف يصيبه التعب سريعا يتجمع اهل القنيص من جنبة البلاد في الحقيقه قرب الحجر واذا ما تحلفت لفتره معينه فانك لن تفقد الجماعه حتى ولو كان الامر بالليل البهيم لان القانصه يشكلون خطا طويلا يشع من خلال اشعاعات وضوء الكشافات التي يحملها كل فرد منهم وتعتبر واحده من اهم الادوات بعد الحذاء والسلاح والسكين والعصى والماء والملابس الثقيله والاكل فالكشافه تاتي في المقدمه وبدونها لا يمكنك التقدم الا اذا كان القمر شريحي كما يقولون كما قلنا اول تجمع وراحه في الحقيقه قرب الحجر وثاني تجمع تحت معرق عكم الحمار وثالت تجمع وتوقف لحظات فوق الرقه بعد اجتياز المعرق وقد كان هذا المعرق سبب في ان يبتعد الكثير من الاشخاص عن الذهاب مع ابناء البلاد بسببه الا انه ليس بالخطير ويمكن بوجود حبل سلب ان يتساعد الحاضرون في رفع الشخص الذي يصيبه العرق او الخوف فلا يستطيع ان يكمل والمعرق اسم قد يكون جاء بسبب العرق فمن تعرق يديه او رجليه فانه لا يستطيع تسلق المعارق لان العرق يجعل الشخص يطحس فيسقط وكم من شخص لقي حتفه بهذا السبب عند الوصول الى الرقه يرتاحون لحظات ثم يبدءاون في تلسلق الحاجب وعندما يصلون الى راس الحاجب لا يجدون امامهم الا طريق ممهد تقريبا ويجدون طرق لشير سيارات او كما يقال شاكات سيارات أي خط طريق للسيارات واضح وكانه تم خطه قريبا على اصحاب الجنبه ان يبدواء السير نحو غايتهم في بدايه الخطمه ونهاية طريق سيرهم وعليهم الانتباه بحيث يكون مسيرهم باتجاه اليسار على الدوام فاذا ما جنبت دون ان تعمل حسابك فان مسيرك سيكون باتجاه خطمة اهل مشطه وهي قريبه منا الا ان الوصول اليها سوف يفقد القنيص قنصته لان هناك اخرين ينتظرون ان تكتمل الاعداد لكي يتم تطويق الخطمه وبدونهم فلا يمكن ان يكون هناك قنيص كامل وستجد الوعول مواقع عديده للفرار وفي بعض الاحيان يحدث الخطاء فيتاخر البداء في الشنن حتى يعود المخطئون الى مواقعهم الاصليه بعدما يتيقنون انهم اخطاءو
المده الزمنيه يبداء اصحاب الشنن القيام من النوم والمسير في الساعد 2 صباحا يخرون من شحرة المجحاف ويصلون الى تحت جبل عكم الحمار في حوالي نصف ساعه يستغرق عادة الصعود في الجبل والاستراحات حتى الوصول الى الحاجب ساعه او ساعه وربع يتطلب الامر منهم السير لحوالي ساعتين ونصف بمعدل مسير سريع جدا لكي يكونوا في الموعد عند خليف بن سويد في حوالي الساعد سته صباحا الى سته ونصف
لابد من وجود شخص يعرف المواقع لانه مسئول عن انزال بعض الاشخاص في بعض الشحر او المعارق التي قد يهرب منها الصيد ولابد من ان يعرف الاشخاص الذين ينزلون في هذه المواقع ماهو مطلوب منهم بحيث يكونون قد سبق لهم النزول والمرابطه فيها وبهذه الطريقه فان اغلب الاشخاص يتخصصون في مواقع بعينها لانه لا يعرفها غيرهم ويحاول الابو اذا كان لديه عدد كبير من ابناء القنيص ان يشرك اعداد اكبر في مسك هذه المواقع حتى يتعلمون عليها ويعلمون غيرهم عليها
بعض الشحر ليس فيها منافذ لا للبشر او للصيد فتكون مقطوعه لا يمكن المرور منها هذه لا يشغلون بالهم بها بل يتركونها ويركزون جهدهم على المواقع التي يفر منها الصيد التي فيها منافذ وقد يكون في بعضها منفذ لا يمكن للانسان ان يمر منه الا ان الصيد يمر ومعرفة هذا الامر بسبب التجارب والسنين سنتابع في الحلقه القادمه مسيره اهل البلاد وننتقل الى مسيره اهل النخر فقد شاركت مع اهل البلاد في قنيص جبليت وصعدت معرق عكم الحمار عدة مرات وشاركت في جنبة اهل النخر وصعدت الى الحاجب وسرت في الرقه وجلست في معرق علاو وسوف اوضح ما اعرفه من تفاصيل علما بانه يستحيل على أي فرد ان يلم بكافة التفاصيل في القنيص الا اذا جرب الذهاب الى جميع الاماكن وهذا امر شبه مستحيل اذا المطلوب من الاحباب ممن يممتلك معلومه او اضافه او تعديل او تصحيح ان لا يتردد لان الموضوع هو توثيق لامر نود ان تكون معلوماته صحيحه فقد تكون ذاكرتي قد خانتني في بعض الاجزاء

تنويه وتصحيح
الصوره رقم 4
الخط الاحمر الذي يدل على مسيرة ابناء جنبة البلاد لا يسير في نفس الخط فهذا الطريق يسلكه افراد جنبة البلاد من حاملي الاشباك ومن يكبنون في بعض المعارق
اما افراد جنبة البلاد فانهم يتجهون بالشحره التي تظهر يسار ا اي في المدخل الثاني يسارا وسوف نوضح ذلك عندما نشرح دورهم بكل نفصيل
للعلم والتوضيح والتصحيح

[/COLOR]


التعديل الأخير تم بواسطة alenati ; 04-05-2010 الساعة 05:19 PM
التوقيع

[u




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق