الجمعة، 23 أبريل 2010

قصة خطمة جبليت الجزء الخامس

قصة خطمة جبليت الجزء الخامس

قصة قنصه خطمة جبليت الجزء الخامس
شرحنا في الاجزاء السابقه قيام اصحاب الشنن من موقع المبيات وذلك تقريبا في الساعد الثانيه قبل الفجر ويستغرق الوصول الى الحاجب بعد طلوع معرق عكم البلاد الى حوالي ساعد ونصف تقريبا قد تزيد قليلا وقد تقل قليلا بحسب التساهيل وعدم وجود معوقات او تخلف شخص او وقوع حادث لا سمح الله بينما اهل اشنن من النخر يتحركون بهمه في مسيلة الوادي وكما يقولون حصاة تشلهم وحصاه تحطهم فالطريق مظلم والاستدلال على حط سير الجمال قد تجده فتسير على هداه لحظات وقد ينقطع عنك اذا حصل ان قاربت من رزوم كبيره عندها يتصرف القانص بتخطي الرزوم والصخور ولا يبحث عن الطريق ويمضي وقد يجد الخط مره اخرى الا انه يضيع منه لا حقا وهكذا دواليك فالمسيله معبر لمياة الامطار الهاطله من رؤس الجبال وفي كل مطر يحدث تغيير على ارض المسيله ليس كبيرا الا انه تغيير وقد يطمس طريق الجمال وان كانت الجمال اذا تعودت المرور من هذه البقعه فانها لا تنسى مواضع اخفافها
واثناء ما اهل البلاد واهل النخر يسيرون حثيثا مجموعه في اعالي الجبل واخرى في اسفل الوادي من الجانب الثاني وكلهم يتجه الى موعد محدد سلفا وموقع مرسوم سابقا لا يتبدل لا الموعد ولا الموقع وبعد حوالي ساعتين من تحركهم من موقع المبيات ففي الساعه الرابعه تقريبا يسمع صوت مساعد الابو وهو يقول بكل ثبات وقوه سروح يا قنيص ويرددها ويعرف الجميع ان هذه هي ساعه الاستيقاظ من النوم للذهاب الى الخطمه ليكملو عمل من سبقهم ويحيطون بالخطمه احاطه السوار بالمعصم واول من يقوم اصحاب الشباك وكل شبك له عدد من الاشخاص احدهم يحمل الشبك والثاني يحمل الاطواع أي جزوم السعف اليابس واذا كان هناك اكثر من اثنين فان الثالث يتكفل بحمل الماء والطعام مع ان كل فرد يذهب الى القنيص لا بد له من عدة امور نحددها كما يلي
1- سلامود لكي تتغطى به عند النوم
2- اشتراك في عزبه تتقاسمون ثمن الاكل والشرب والنقل- او اكل يكفيك لمدة يوم ونصف فاذا كان الذهاب عصر الاربعاء فان العوده عصر الخميس واذا ما كان هناك جميله فان الدخله الى عينات هامه وظروريه وفيها فرح لاهلك واسرتك واهل البلاد عامه بل فيها فرح للقانص قبل غيره ولا بد من المشاركه فيها اذا فلا بد من التزود بالماء في زمزميه محموله غير القرب او السعون
3- كشافه + لبس او مجموعه احجار( بطاريه اضافيه ) للكشافه اذا استهلكت الاولى
4- شفره حادة تصلح للذبح
5- ملابس ثقيله للبرد اهمها كوت او كنزه صوف اضافه الى باشوري او غطاء للراس + سباعيه او شال
6- حذاء قوي يلبسه القانص وحذاء احتياطي يحمله ضمن مقتنياته
7- قرص من الكعك وقرص من خبز المسبوك مشبع بالسمن لكي يكون سهلا وغي قاسي عند الاكل
8- كميه من التمر الصيم او المربوب في قصعه يتم حملها معك ان كنت ذاهبا الى ابعد الاماكن فاذا جعت فستجد ان ما حملته معك من خبز وتمر وماء احسن واجمل واطعم ما تذوقته في حياتك وسوف تحتفظ ذاكرتك بهذا الطعم والذوق الى سنوات طويله خصوصا اذا تعرضت لجوع والعطش اثناء السير او الركض
9- السلاح الذي سوف تقنص به ان كنت من اهل الشباك فالشبك والاطواع وشخص او شخصين يساعدونك اذا كان الشبك لك واذا كان الشبك لشخص اخر لا يذهب للقنيص فانه يقوم باستماله بعض ابناء القنيص لكي يحملو الشبك مقابل اجر اضافه للاكل والشرب ونفقات القنيص كامله واذا كان سلاحك البنق فلا تنسى ان تجعل المخزن مملوء بالرصاص وان يكون معك ايضا مخزن احتياطي مرفق بالبندق وان يكون معك كميه من الرصاص بين امتعتك لاستعمالها اذا نفذ اغلب ما في المخزنين فلا تعلم كم رصاصه ستطلق واذا ما قابل الفرد صيدا او وعلا واطلق الرصاص عليه فان الامر لا يصبح للعقل فيه دور بل تاخذك الحماسه ولا يمكن لقانص ان يترك الصيد يمر من امامه دون ان يطلق الرصاص عليه حتى لو فضى المخزن بكامله-
10- اهم شيئ لا بد للقانص ان لا ينساه ( العصى ) او اللواه او الباكوره فهي الرجل الثالثه للقانص الذي تساعده عند الصعود للجبال ويرتكز عليها عند تخطي الحصىعلى الارض وتساعده بقوة عن النزول من الجبل وهي مهمه شاقه وتتعب الركب عملية النزول من اعلى الجبل الى ادناه وبالنسبه لي احب ان اصعد الجبل 3 مرات ولا انزل منه مره واحده لان الفر يجعل توازنه على ركبه اثناء النزول وهو امر معروف لمن يصعدون الجبال والعصا لها مهام عديده ذكرنا في جزء سابق اهميتها وكيف ان الله قد خاطب نبيه موسى يساله تحبيبا وتهيئه عن اللتي في يمينه ورد موسى عليه السلام الذي قال انها عصى يتوكؤ عليها ويهش بها على الغنم ثم قال ولي فيها مارب اخرى ومن تلك المارب عشرات بل مئات من الافعال في كتاب البيان والتبين للجاحط في الجزء الخاص بالعصى ذكر قصه اختصر بعض ما ور فيها من الذاكره فقد قال يحكي عن شخص رافق اخر في رحله طويله يتعدون فيها جبال ووهاد ورمال حتى يصلو الى مدينه معينه وقد لا حظ هذا الشخص ان مرافقه يحمل العصا ولا يفارقها فاذا طلبها منه لكي يراها يرفض فقال في نفسه ان هذا رجل مخبول حتى حدثته نفسه ان يقوم في ليل بهيم ويلقيها في هاويه فلا يجدها صاحبها الا انه غير رايه بعد ان وجد نفسه يعدد منافعها فقال او امر كنا اذا صعدنا جبل اراه يضع حمله عليها فيسبقني لللاعلى واذا نزلنا اراه يتحمل عليها فيسبقني للاسفل وهو مرتاح بينما انا اتاخر واتعب وعندما نصل الى موقع فيه رمال تساعده عصاته على تخطي الرمال وهنا والرجل يععد منافع العصا فيقول وقد استاجرنا حمارين لتنقلنا من موقع بلده الى بلده اخرى على ان نترك الحمير في تلك البلده حيث ستعود بنفسها فيقول فاذا ما هدا الحمار عن المسير او دخل ارضا بها رمل فانه يضرب الحمار بالعصا ضربا خفيفا فيتحرك الحمار سريعا وابقى في الخلف وعندما وصلنا الى استراحه او عشه او كوخ في منتصف الطريق ودخلنا فيه لكي نرتاح بعد ان ربطنا الحمير ضاقت نفسي حينما رايت الارضيه المتسخه بسبب بعر الحمير والاغنام فلم البث الا قليل جتى وجدته قد جمع بعض الاغصان وربطها بالعصا ثم استعملها كمقشه او مخمه فازال الاذى عن الموقع ووجد في الموقع حيه فقتلها بالعصا الا انني لم استطع ان اجلس بملابسي الاساسيه على الارض ولم انتهي من التفكير حتى وجدته قد غرز العصا في الجدار وانزل ملابسه وبقي بالملابس الداخليه وعلق ملابسه الخارجيه على العصا ففعلت مثله وعندما كنا مغادرين هاجمنا ذئب فكانت العصا هي السلاح الذي استطعنا التغلب على الذئب بها ومشينا بعد ان تركنا الحمير ولم يعد معنا اكل فشارفنا على الهلاك وراينا ارنب فقلت في نفسي ياليت معي قوسا ونشابا ولم اكمل فكرتي حتى رايت صاحبي قد القى العصا على الارنب بطريقه عجيبه فضربها فالقى بها وقد ذبحناها واشعلنا النار ووضعناها في النار وكنا جائعين الا ان نفسي لم تطاوعني على اكل اللحم بالرماد وكانه يقراء افكاريفقام بحمل الارنب المشوي بيده وضربه بالعصى من جميع جوانبه فتخلص من الرماد فاكلنا – القصه لا زالت فيها بقيه ولا احب ان اطيل اكثر من ذلك احببت فقط ان اعطي فكره عن الهصا وفائدتها وكيف هي ماربها الاخرى التي لم يذكرها رسول الله موسى –
الصوره رقم 8 توضح تفاصيل سير اهل الشباك الى مواقعهم واهل المسيله


تظهر الصوره حركة حركة توجه اهل الشباك الخط باللون الازرق هو المجموعه التي تذهب الى الجانب الاوسط بين جبل عكم الحمار وخطمة جبليت الاساسيه ويسمون هذه الاماكن بالحسس والواقع اني لا استطيع توضيح مواقع الشباك او الكمائن فيها لانني لم ادخل معهم ولا مره في هذا الموقع وان كان الامر لا يصعب على محب القنيص فيدخلون الى الموقع بعد استفاقو من النوم ولديهم ساعتين من الرابعه حتى السادسه صباحا لكي ينجزون تطويق الخطمه ونصب الشباك ولكي يجلس كل فرد في موقعه فهم قد غادرو المبيات في الرابعه وسيكونون تحت الجبل حيث مواقعهم في حدود ساعه واحده وتبقي لهم ساعه لكي يصعدون الجبل وينصبون الاشباك فلا بد ان يكون الجميع في الساعه السادسه صباحا تقريبا على اهبه الاستعداد ففي هذه الساعد تحولون ببداء القنصه
المهم ان فردا عارفا يدخل الى الحسس ويساعد اصحاب الشباك بحيث يوضح لهم مواقع اشباكهم واذا صعدو لها فان العوش والمرابي وموقع القصب الحديدي الذي يمسك الشبك من ناحية الجبل وهو عباره عن خلص في الجبل كلها دلائل يعرفها القناص وكثير من الاشخاص الذين يحملون الشباك قد لا يكونون عارفيه للموقع لان موضوع موقع الشبك هو امر يتحكم فيه الحظ ويتم بالقرعه كما سبق ان اشرنا وايضا هناك اشخاص غريبين عن البلد وبعض الاحيان لا يجد شخصا مساعد له فيختار أي قانص حتى ولو كانت هذه اول قنصه له اذا الامر لا يخرج عن كون الشخص الذي يدخل معهم عارفا للمواقع فيحدد لكل صاحب شبك الموقع فيقوم حامل الشبك بالصعود ويجد الوقع بسهوله ويحدد لمن يلزمه الجلوس في معرق او مخالفه او ممر يشير له على الموقع فيذهب الشخص اليه ولا يضيعه فالامر جد بسيط
اذا اصحاب الشباك الذين يخلون الحسس باللون الازرق وكما اشرت ليس لدي معرفه بمواقعهم والذين يتوجهون في الوجهه الثانيه فانه مؤشر عليهم باللون الاحمر فالخط باللون الاحمر طريق لاصحاب الاشباك في شعب الطويل والمؤشر عليه برقم 1 باللون الاصفرويمكن نصب الاشباك كما يقولون عراض وطيال وطيال الطيال بمعني على عدد الاشباك يتم نصبها واحيانا اذا زادت الاشباك يتم نصب شبكين او اكثر في موقع واحد واحيانا اكثر من اثنين وقد سمعت شخصا قال لي انه سبق نصب اشبك في المسيله والامر حظوظ وليس قوه وفي الاوقات القريبه فقد قل الاعتماد على الشبك في شعب الطويل يتم نصب شبك او اكثر في الحجر حيث موقع الشبك او في الحقيقه لست متاكد لانني لم احضر ايضا على نصب شبك في تلك البقعه اذا قلت الشباك فانهم يجعلون شخصين مسلحين او شخص مسلح على الاقل يجلس بين جنبات الشحره وفي هذا الشعب معرق كبير جدا غالبا ما تتحاشاه الوعول وقد جلست في الجانب الجنوبي منه وفي الجانب الاخر كان الاخ الفاضل صالح سالمين بانصيب وقد خر علينا وعل من المعرق فضربته بطلقه وقعت امام راسه مباشره حتى ان غبارها وربما الحصى المتطاير من الارض قد وصل الى انفه ولحسن الحظ انه قلب راسه وعاد مسرعا وصعد المعرق عائدا الى الخطمه وقد استطعت في هذه اللحظه البسيطه من اطلاق رصاصه ثانيه احسبني قد لمست فيها قرنه وقد تيقنت من ذلك بعد ان وقع فريسه لرصاص قناص ماهر افضل مني في الجنبه الثانيه وهي الحسس جيث سمعنا بعد لحظات انطلاق عشرات المعانق عليه وكنت اتسائل لو انه لم يعد وفضل المرور من جنبنا ولم يكن بيني وبينه حنما ضربته بالرصاصه الاولى اكثر من 150 مثر اما لو انه قرر المرور من بيننا على الشحره فان المسافه ستقل الى حوالي من10 الة 20 متر وعندها اعتقد انني سوف اطلق كل الرصاص المتوفر في مخزن الرشاش وانا وحظي لانه ان مر من تلك البقعه فسوف يمر الى خارج الخطمه والى الضياع
الدوائر الحمراء تمثل مواقع الاشباك بصفه تقريبيه والدوائر الزرقاء تمثل مواقع الكبائن من القناصين ام بوجود اسلحه او بدون اسلحه سواء في شعب الطويل وهناك دائرتان يمثلان المواقع التي كمنا فيها انا والاخ صالح سالمين او في غيره
الرقم 3 السهم الاصفر والدوائر الحمراء قربه تحدد بالتقريب موقع نصب شبكين في ساق جبيلي هذا الموقع يسمونه ساق جبيليت
الرقم 3 والسهم بالاصفر يشير الى خشم الجبل والخلص وبعده المنطقه الخاليه تسمى ام التربيط في هذا الموقع اذا كان هناك صيد ولم يتنكد فان او نزوله يتم عبر خلص كبير في الجبل معروف للقانصين وقد تخصص المرحوم شيخ بن احمد في الجلوس تحت رزم علي سيف المؤشر لخ برقم 6 اوالسهم باللون الازرق والرزم دائره باللون الازرق والاحمر هذا الموقع مناسب جدا لمن يجيد الرمايه لكي يرمي الصيد ساعه ظهوره من الخلط وقد حصل هذا الامر مرارا وتكرارا يتوزع ايضا حول الرزم اشخاص اما حاملي اسلحه او بدونها ومهمتهم اقفال وتقليص المسافات بحيث يكبنون ولا يظهرون حتى لا ينفرون الصيد شانهم شان من بالمسيله لان الصيد الذي في الخطمه كما يقولون مقتول مقتول لا محاله "باذن الله "
السهم بالاصفر تحت رقم 4 والدائره الحمراء قربه يمثل موقع المقيفز وهذا الموقع ينصب فيه شبك وسمي المقيفز حسب الظن لان فيه معرق متدرج أي يشبه الرقاد الا انه شنيع ولا بد من اجتيازه قبل نصب الشبك ومن هذه التسميه كان الاخ سالم سعيد باعبدع عندما عمل في بيتنا وكان عندنا رقاد شنيع بسبب قصر المسافه فسماه المقيفز لعله يتذكر الامر وقد الغينا ذلك الرقاد في منزلنا لشناعته وارتفاعه ومن هذا الموقع الذي هو منصب المقيفز يمكن للراغبين اذا كانت هناك قنصه الى سبيع يمكنهم ان يجدون لهم ممرا الى اسطح الجبل بدلا من الذهاب الى اخر الخطمه بقرب عقبة عينات ومصعد اهل النخر للخطمه وهو امر سبق ان شرحناه ويمك العود له الا ان الامر هنا لمن يرغب وعنده القدره على الطلوع فغي معرق المقيفز وقد جربت هذا الامر في ايام الشبه وكان لدي رغبه شديده في معرفة المواقع والاماكن وبالفعل وصلنا الى الدجن حيث مبيات قنيص اول يوم في سبيه
السهم بالاصفرورقم 5 والدائره الحمراء تؤشر على موقع البادر بشكل تقريبي وهذا الشبك مملوك للمقام او للمنصب وكان من السابق هو من يصرف عليه المال ويدفع مقابل حمله للحماله ايام والدي ومبارك سعيد وغيرهم رحمهم الله تعالى
تتوزع الدوائر الحمراء وربما تكون مؤشر لمواقع اشباك لا اوكد هذا ولهذا اتمنى من لديه العلم والمعرفه ان يشارك في تصحيح او تعديل او اضافه لما اورده هنا انها دعوه لتوثيق الخطمه بطريقه جديده ومبتكره
النقط باللون الازرق تمثل توزع الاشخاص في المسيله وغالبا يكون اختيار الاشخاص ممن لا يستطيعون الصعود الى الجبل او اداء دور كبير وغالبا ما يكونون من كبار السن وقد يكون فيهم الابو او احد مساعديه فلا بد من وجوده هناا في هذا الموضع لكي يعطي اوامره عند اللزوم
ان القنصه لجبليت مملوئه بالحكايات وتحتاج الى وقت وصب حتى نسبر غورها وسوف نكمل الحكايه في جزء قادم
معلومه الوعول تنقسم الى قسمين قسم يسمى مربعي وهو يتواجد في خطمات عينات ويتميز بقرونه المعكوفه الى الخلف بتناسق مثل الصوه التاليه


ونوع اخر يسمى الغصيني ويتواجد في مواقع اخرى مثل حليمه قنيص اهل قريه السك ودمون واهل الواسطه أي الشط الغربي وتتميز في ان قرونها فارشه الى الجوانب اتذكر بيت شعر قلته على وزن لم يعد يقال في هذه الايام وفي قنيص لاهل قسم حيث اخوالي فقد دعيت من قبل خالي جمعان بن عبد رحمه الله وشاركث وكانت لديهم جميله بوعل كبير جدا له قرن واحده وهو وعل عصيني فقلت (ماحسن الصوت باذني يطرب= يوم شفته سحرني وصوفه * شفت قرنه مشرق مغرب = لو نظر له العور بايشوفه * وهذا شكل للوعل الغصيني

التوقيع

[u




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق